#اسس_واخلاقيات_جيشنا_العظيم ...
أجمل مافي النظام العسكري العراقي هو أحترام المرأة فلو كان العسكري الضابط أو من المراتب يسير مع امرأة وكان يرتدي الملابس العسكرية لايؤدي التحية لأي ضابط أعلى منه رتبة حتى لو كان وزير الدفاع يسير من جانبه أحتراماً وتقديراً للمرأة.
أنها التقاليد الاصيلة لجيش تأسس على الضبط العسكري منذُ أول أيامه ...
بعض من الاسس و التقاليد العسكرية الأصيلة ...
● لايجوز للضابط الجلوس في المقاهي ...
● لايجوز للضابط التدخين اثناء التجوال بالملابس العسكرية ...
● لايجوز للضابط الوقوف في الطرقات لصبغ حذائه ...
● لا يجوز للضابط المزاح في الطرقات العامة ...
● لايجوز للضابط ارتداء بيرية تعود لغير صنفه الاصلي ...
● لا يجوز للضابط الرقص في بدلته العسكرية ...
● لايجوز للضابط ارتداء المحابس او السلاسل الذهبية حول الرقبة او حمل المسبحه بيده ...
● لا يجوز للضابط حمل بيريته بيده بدون ان يلبسها خارج وحدته العسكرية ...
● لا يجوز للضابط نزع بيريته عند دخول مكتب ضابط أقدم إلا إذا إذن له بذلك ...
● لايجوز للضابط الاقدم المسير من الجهة اليسرى عند مسيره مع ضابط اقل منه رتبة وحتى في الركوب في العجلة والجلوس في القاعات ...
● لايجوز للضابط ان يأكل لفة وهو يسير في الشارع لان تلك تعتبر من المحظورات وحدثت احد المواقف في التسعينات عندما كانت مفرزة الانضباط العسكري مرابطة في كراج النهضة بأمرة نقيب وهو جالس في السيارة آمر مراتبه بأستدعاء ضابط برتبة ملازم وتبين بعد طلب هويته بأنه ليس ملازم ولكن كيف تمكن النقيب من تشخيص ذلك ؟ لمجرد شاهده يأكل لفة فلافل ...
● لا يجوز لطالب الكلية العسكرية ارتداء الملابس المدنية في فترة الاجازة الاسبوعية وعليه ان يرتدي قيافة الكلية العسكرية حتى عند زيارة قريب او صديق ويسمح له بأرتدائها فقط في الاجازات الشهرية او الاجازات الاكثر من خميس وجمعة مثل العطل الرسمية والاعياد كما لا يجوز له قيادة السيارة ...
انها جزء بسيط من التقاليد العسكرية العظيمة لجيش تأسس على الضبط العسكري منذ اول ايامه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق